سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| موضوع: مذكرات رامزفيلد وعلاقته بآية الله السيستاني ؟؟؟ الثلاثاء يونيو 07, 2011 11:28 am | |
| | |
|
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| موضوع: رد: مذكرات رامزفيلد وعلاقته بآية الله السيستاني ؟؟؟ الثلاثاء يونيو 07, 2011 11:30 am | |
| ن اعدام كلمة الحق <blockquote class="postcontent restore "> السيستاني القبيح )الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية وكالات
السيستاني القبيح )الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية فهرس الكتاب الفصل الاول المقدمة الفصل الثاني سبع سنوات من الالام والمحن في رقبة السيستاني الرجيم الفصل الثالث سلب الارادة والاختيار القويم من الجماهير الفصل الرابع الحرب الطائفية والصمت عن الابادة البشرية والتصفية المذهبية الفصل الخامسالرضا بهدم المراقد المقدسة في سامراء وعدم المطالبة بجدية التحقيق الفصل السادس سرقة الجثمان الطاهر للامام الحسين عليه السلام ونقله الى طهران الفصل السابع تعطيل حدود الله ونشر الفساد في الارض الفصل الثامن الفقراء يزدادون فاقة وفقرا واللصون يكتبون هذا من فضل ربي الفصل التاسع الخاتمة (نتائج القبح السيستاني واثره على العراقيين) الفصل الاول المقدمة السيستاني القبيح الكتاب الذي رفضت طبعه المطابع العراقية يروي في فصول بالصور والارقام حقائق مخيفة جرت احداثها المريعة في العراق بإمضاء وغض طرف من السيستاني القبيح ولكي لاتتوه الافكار في ظلامات التاريخ الاسود والقذر للسيستاني القبيح فكان الاختصار موجزا فقط على بضع سنين مرت كأنها القرون بآلامها واثقالها على العراقيين ومحملة بالغصص والفضائع المريرة لذالك لم نبتدا من السيرة الذاتية ذات الجد المبتور والنسب اللامستور لقداسة السيستاني المبجل حيث لم تجدوا في السيرة الذاتية للسيستاني القبيح لاجد رابع ولاخامس فضلا عن جده السادس او السادس عشر كما ولا نعيد سبر اغوار اسرار اتفاقه مع الشيطان في تصفية علماء الاسلام عموما والشيعة خصوصا ومنهم السيد المرحوم عبد الاعلى السبزواري والشيخ الغروي قدس سرهما الشريف كما ولانعيد ما دونته الحقائق والوقائع في تخديره ارادة الجماهير وتحريف طريق الارادة وكسر العبودية ضد الطغاة والظلمة إبان الحرب على ايران مرورا باحتلال الكويت حيث صمت السيستاني وأصمت معه الجماهير التي طال انتظارها لتسمع منه فتوى تحرم احتلال بلاد المسلمين واغتصاب نسائهم وانتهاك كراماتهم وسلب ثرواتهم الفصل الثاني سبع سنوات من الالام والمحن في رقبة السيستاني الرجيم لكي لاتتشضى الحقائق بعيدا والجروح مازالت ندية والدماء مازالت طرية سبع سنوات من الالام والمحن والغصة تلو الغصة من الرجال والنساء والاطفال سبع سنوات من الدمار والاحتلال والاغتصاب والانتهاك والطائفية والقبح والدناءة والفساد سبع سنوات من عمر العراقيين ممتلئة للنخاع ظلما وقهرا وإذلالا سببها السيستاني صمام الامان لشياطين الارض قبح الله وجهه سبع سنوات من الاذلال وهتك الاعراض وافتضاض العذراء وعلو ورفعة راية السيستاني الدجال وصيته وخفق النعال بين يديه فمن صمام الامان للشيطان تبدأ مآسي العراقيين وويلاتهم فعندما إنقشعت غيوم الخوف الامريكي من رد فعل المقاومة العراقية تجاه الاحتلال الصليبي تم الاعلان على الملئ وبوضوح عن بزوغ الضوء الايراني الاخضر لساسة البيت الابيض بالهجوم على شعب العراق وهذا ماصرح به الوزير الايراني ابطحي حيث قال مانصه (((لولا طهران لما سقطت كابول وبغداد ))) وهذه الاشارة انما تعني تجميد الجهاد ضد الاحتلال الامريكي الكافر وهذا ما بينته فتوى السيستاني بعد ايام قلائل حينما افتى بسحب الاسلحة الشخصية من الناس وتسليمها للسلطات حيث لم تكن سلطة انذاك الا سلطة العصابات والفرق القذرة وشذاذ الافاق وشراذم المجرمين في وقت كانت فيه العوائل تغتصب وتذبح جماعيا وتصفى طائفيا فجاءت فتوى السيستاني بسحب السلاح من الناس لتجريدهم من ادنى مقومات الدفاع عن الشرف والعرض والكرامة والمال والدين فقبح الله وجه السيستاني بفتواه التي اصدرها منذ ذالك الحين ولقيام يوم الدين الفصل الثالث سلب الارادة والاختيار القويم من الجماهير يضحك المرء قبل ان ينظر الى توجيهات السيستاني الغبية من خلال موافقة السيستاني على دستور كتبته اقلام ترعرعت في احظان الصليب والشيطان فالجميع يعرف ان السيستاني وجه الجماهير بالتصويت بنعم للدستور لاحبا بالامريكان ولا كرامة وانما لم يتعب نفسه ولو بقراءة مادة واحدة من مواد الدستور المثيرة للقلق والريبة وهذا ما أثبته الواقع الان فان المراسلات بين السيستاني وبريمر صاحب مشروع قانون ادارة الدولة ومذكرات بريمر والوقائع والحقائق والى الان ومازالت تشير الى ان السيستاني هو من سلب ارادة الشعب ووجهم بالتصويت على الدستور المشؤوم مخالفا بذلك كتاب الله ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين فمن لايعرف ان من مساوئ الدستور المادة 140 حجر الاساس لتقسيم العراق وتمزيقه وتجزئته وغيرها الكثير الكثير وهكذا كانت موافقة السيستاني على الدستور هي الطامة الكبرى تلحقها الطامة الاخرى سلب الاختيار من الناخب وحرمة التصويت بغير(( نعم للدستور )) لذالك صوت الشعب بنعم للدستور حتى من دون قراءة الدستور او دراسة مواده المسمومة فكان سلب الارادة والاختيار من الجماهير واضح للعيان كما وضحت أثار العمالة والخيانة والغباء للسيستاني الرجيم فقبح الله وجه السيستاني من يوم غرر بالشعب وصوت على الدستور ولقيام يوم النشور الفصل الرابع الحرب الطائفية والصمت عن الابادة البشرية والتصفية المذهبية اشتعلت قائمة الشمعة بمباركة السيستاني الرجيم واحرقت معها الاخضر واليابس فهذه المباركة السيستانية لمسيلمة العراق هي كمباركة مسيلمة لزرع المرتدين واراضيهم وابارهم فبئس مباركة السيستاني وبئس مباركة مسيلمة الكذاب فكانت نتائج المباركة ذبح الالاف من العراقيين والتهجير القسري والاغتصاب والفتك والحرق للاحياء والاموات والتعذيب والتمثيل بالجثث وكل هذا والصمت مطبق كانه امضاء ورضا عن ما تفعله العصابات الفتاكة بالعوائل الامنة بل ولعله ايحاء بالسرعة في انجاز التصفية والتهجير والقتل والسفك فاصبح العراق بمباركة السيستاني ينشئ وزارة الهجرة والمهجرين برضا السيستاني الذي رضي بذلك وامضاه ولو تكلم انذاك ليوقف انهار الدماء لكان له العذر ممن فقدت والدها او زوجها او اخيها او وولدها اوممن فقدت عذريتها بين الجلاد والمحتل فقبح الله وجه السيستاني من يوم مباركته الفجار الى يوم دخوله النار الفصل الخامس الرضا بهدم المراقد المقدسة في سامراء وعدم المطالبة بجدية التحقيق بعد ان قتلت الادلة في اوجها وذبحت الحقيقة في مكانها صمت السيستاني عن مطالبته الحكومة بنتائج التحقيق حول تفجير مرقدي الامامين العسكريين عليهما السلام حتى كأن الامر لايعنيه شيئا او حتى كانه ليس بمسلم بتاتا فهل حاسب البرلمان المنتهية صلاحيته عن نتائج التحقيق بل لنتنازل ولنقل هل عاتب رئيس الحكومة على نتائج التحقيق حول احداث سامراء قبل ان يدعوا الناس لانتخابهم مرة اخرى فقبح الله وجه السيستاني من يوم هدم القبور الى يوم ينفخ في الصور الفصل السادس سرقة الجثمان الطاهر للامام الحسين عليه السلام ونقله الى طهران بلغ التعدي والتطاول حدا لايطاق من قداسة البابا السيستاني وجراء فيلق بدر في العراق حيث وصل بهم الامر الى المجازفة بالتفكير والتدبير لنقل جثمان الامام الحسين عليه السلام الطاهر الى ايران لاغراض دنيئة واحقاد بغيضة ولانقول الا انهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين فقبح الله وجه السيستاني الزنيم من الساعة الى ان يذوق الحميم الفصل السابع تعطيل حدود الله ونشر الفساد في الارض دناءة وفسوق وقبح وغواية واستهتار باعراض الناس زنا ولواط ودياثة وسمسرة وتكبر وتجرأ على حدود الله واين يحدث في حوزة الدراسة لكتاب الله واحكامه بل تشجيع على الزنا بإسم الدين والمتعة بل تعدى ذلك الى ارتكاب وتعدد الزنا بذات البعل والبكر وممن من وكلاء قداسة السيستاني الفاجر الذي اصبح سمسارا للفجرة وحاميا وذابا عن اعراضهم ومعطلا لحدود الله إرضاء لهم فأي قبح وصل اليه هذا القبيح الفاجر حيث يمنع الناس عن محاكمة وكيله سيد مناف الناجي (الزاني) بل ويوفر الحماية والاموال له ولا يعلن البراءة منه ويقوم الوكلاء لاخرون بإفهان الناس ان هذا الوكيل علم من اعلام المرجعية ولايمكن المساس به كأنما لم يقرؤا كتاب الله حين يقول قال تعالى اني جاعلك للناس إماما قال ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين حتى اصبحت الفضائيات تعلن على الملئ فضائح وكلائه http://youtube.al-wlf.com/610.html ولكنه يتمتع بقوة الصلف ولاحياء حتى من رب العالمين فقبح الله وجه السيستاني من الزنا في حوزة التدريس الى ان يحشره الله مع الرجيم ابليس الفصل الثامن الفقراء يزدادون فاقة وفقرا واللصون يكتبون هذا من فضل ربي عن امير المؤمنين عليه السلام (لو كان الفقر رجلا لقتلته ) وعن ال بيت خاتم المرسلين عليهم افضل الصلاة والتسليم ( لولا الخبز لما عبد الله ) وها نحن في العراق نرى ان ابار العراق النفطية تتمتع بها دول الجوار بينما اطفال العراق يتباكون جوعا ويزدادون فاقة وفقرا وهاهي انهار العراق جفت وارض العراق غزتها الملوحة والجفاف وها نحن نرى ونلمس ان السستاني القبيح يبني باموال المسلمين العراقيين المستشفيات والمجمعات السكنية في دول الجوار بينما العوائل العراقية تعيش في التجاوز تحت بيوت الطين وحر الصيف وبرد الصقيع وها نحن نرى ساسة العراق ممن اوصانا السيستاني بانتخابهم يشترون الفلل والمزارع في اوربا ويكتبون على بيوتهم هذا من فضل ربي ويضعون فوقها صورة السيستاني بينما الشعب قطعت عنه أغلب مفردات البطاقة التموينية وامست الافواه تتلوى من ذل الفقر والجوع وكل هذا ولم يكتفي السيستاني الى ان وجه الناس البسطاء بانتخاب المفسدين مرة اخرى تحت مزاعم القوائم الشيعية الكبيرة فقبح الله وجه السيستاني الملعون من اليوم والى يوم يبعثون الفصل التاسع الخاتمة نتائج القبح السيستاني واثره على العراقيين بلغت الانتهاكات ذروتها في عهد السيستاني الذهبي حيث الحوزة السيستانية تنعم بالامن والرخاء والمال والنساء والمتعة والجواري والغلمان المردة بينما الشعب خائف وغير آمن ومضطهد وجائع ومسلوب الارادة وحرية التعبير في عصر السيستاني الذهبي حيث وصل عدد القتلى من العراقيين الابرياء الى خمسة ملايين بين مفقود وقتيل ووصل عدد الايتام في العراق الى ستة ملايين يتيم ووصل عدد الارامل الى ثلاثة ملايين ارملة ووصل عدد المعوقين في العراق الى مليونين ونصف المليون معوق ووصل عدد المعتقلين في العراق الى مئتي الف معتقل ووصل عدد النساء المعتقلات في العراق الى عشرة الاف معتقلة ووصل عدد الاطفال المعتقلين الى ثلاثين الف طفل معتقل فقبح الله وجه السيستاني من اول آنة للمعتقلين الى ان يحشره الله مع الظالمين </blockquote> | |
|
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| موضوع: رد: مذكرات رامزفيلد وعلاقته بآية الله السيستاني ؟؟؟ الثلاثاء يونيو 07, 2011 11:30 am | |
|
<blockquote class="postcontent restore "> رامسفيلد : دفعنا 200 مليون دولار للسيستاني ليسلمنا العراق ويحرم قتالنا
شبكة المنصور واشنطن : جاءت مذكرات دونالد رامسفيلد وزير الدفاع في الإدارة الأمريكية التي قادها الرئيس بوش الابن و صدرت مؤخرا لتكشف أن المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني استلم 200 مليون دولار وأصدر فتاوي "دينية" للمساعدة في سقوط العراق في أيدي التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. و كتب رامسفيلد فصلا عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيها عن "قوة" العلاقة التي كانت مرتبطة مع المرجع الشيعي قبل وأثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2003. ونقلت صحيفة "الأسبوع" المصرية في تقرير للزميل سيد أمين عن المذكرات أن رامسفيلد تربطه بالسيستاني علاقة صداقة قديمه ترجع الي عام 1987 عندما التقي معه في المملكة العربية السعودية أثناء إعداد السيستاني لتسلم مهمام المرجعية بعد الخوئي. ويقول رامسفيلد : في خضم اعداد قوات التحالف لشن الهجوم علي القوات العراقية المتمركزة في الكويت وجنوب العراق كان لابد من مشورة السيستاني حتي نخرج بنتائج لا تسبب خسائر فادحة في صفوف قوات التحالف وفعلا تم الاتصال ..عن طريق وكيل السيستاني في الكويت جواد المهري. وأكد أن "السيستاني اظهر لنا من المرونة ما كنا نخشي منه كون الأخير أيضا يدين بالولاء لإيران وإيران أيضا دخلت علي محور الصراع باعتبار أن الرئيس بوش قد صنفها ضمن محور الشر الذي يضم العراق..إيران ..كوريا الشماليه". وكشف رامسفيلد: "قدمنا هديه لأصدقائنا في العراق طبعا علي رأسهم السيستاني وكان مبلغ من المال ' 200 مليون دولار' يليق بالولايات المتحدة الأمريكية وحليفنا السيستاني". وبعد هذه الهديه التي وصلت للسيستاني عن طريق الكويت "أخذت علاقاتنا مع السيستاني تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش الابن بهذا الخبر ووصول وتسلم السيستاني للهدية قرر فتح مكتب في وكالة المخابرات المركزية وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني". وكان يرأس المكتب الجنرال المتقاعد في البحريه سايمون يولاندي، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب. وفعلا تم افتتاح المكتب وعمل بكل جدا ونشاط ,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بان يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت . وتوجت مجهود عمل هذا المكتب أيضا بعد دخول العراق في ربيع 2003 إذ كانت قوات التحالف تعيش حالة القلق من جراء الرد الشعبي العراقي.. أتصل الجنرال سايمون يولاندي مع النجل الأكبر لسيستاني محمد رضا وكان الجنرال الذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن إلي العراق في قصر الرضوانية أحد المباني التي كانت من ضمن القصور الرئاسية وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف وأشار رامسفيلد "فعلا اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني عن لقاء السيستاني هذه الليلة ولم أكن أتوقع أن يجري اللقاء بهذه السهولة لمعرفتي المسبقة بأن من يتسلم مهام السلطة المرجعية في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبة بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص". وأضاف "المهم كنت في تلك اللحظات اجري لقاء علي شبكه فوكس نيوز من بغداد مباشرة وبعد لقاء فوكس نيوز توجهنا الي مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا الي مدينة النجف في وقت متأخر من الليل"، وروى رامسفيلد في مذكراته كيف كانت مدينة النجف تغط في ظلام دامس وهبطت المروحيات علي مباني بالقرب من مرقد الإمام علي ومن ثم انتقاله الي مكان إقامة السيستاني حيث كان يقيم في حي مزري جدا ومحاط بالنفايات من كل جانب، وقال "وأتذكر أنني وضعت منديل علي أنفي من أثر الروائح الموجودة في مبني السيستاني والأماكن المجاورة. "عندما رأيت السيستاني تلاقفني في الأحضان ..وقبلني أكثر من مره بالرغم إنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقاءنا بها وبالخصوص مثل السيستاني". وبحسب المذكرات فإن قوات الاحتلال آنذاك كانت تواجهنا مشكلة "السلاح"، حيث ترك النظام العراقي السابق في متناول العراقيين أكثر من ستة ملايين قطعة سلاح خفيف كانت هذه القطع تسبب للأمريكان إرباكا في السيطرة علي هذا الكم الهائل من الأسلحة. وقال رامسفيلد: "وفعلا تم التوصل إلي اتفاق مضمون الاتفاق أن يصدر الزعيم السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات التحالف وكان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة" . </blockquote>
| |
|
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| |
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| موضوع: رد: مذكرات رامزفيلد وعلاقته بآية الله السيستاني ؟؟؟ الثلاثاء يونيو 07, 2011 11:32 am | |
|
<blockquote class="postcontent restore "> بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ[size=29]تحت المجهر، فضائح وثائق ويكيليكس.. إيران والدعارة السياسية في العراق! شبكة البصرة محمد الياسين كاتب وسياسي عراقي مستقل منذ إحتلال العراق في 9/4/2003 تغلغلت الأيادي الإيرانية داخل البلاد بكل حرية وإمتدت أذرعها بشكل كامل لتفرض سيطرتها على كافة مفاصل الحياة العراقية وهيمنت على مجمل المشهد السياسي والإقتصادي والإجتماعي والثقافي في العراق دون الزج بقواتها العسكرية حيث إستثمرت إيران الغباء الأمريكي في التعامل مع القضية العراقية ومررت نفوذها ورسخت وجودها في مجمل الحياة العراقية، فاستطاع النظام التوسعي الإستعماري في إيران من فرض إرادته ونفوذه من خلال حلفاءه وعملاءه في العراق ووكلاءه في المنطقة، وإمتدت الأذرع الإيرانية إلى كافة المدن والمحافظات العراقية من خلال تصفية الوطنيين من شيوخ عشائر ورجال دين ومثقفين ومفكرين وعلماء وسياسيين رافضين للنفوذ والوجود الإيراني الإستعماري وعملت على إبراز وتلميع شخصيات عراقية نكرة ومنبوذه من المجتمع باعوا انفسهم بسوق النخاسة الإيرانية بالسعر البخس فإشتروهم ملالي طهران بالمال وأغروهم بالمناصب في حكومة بغداد المقربة منهم وانتشلوهم من الحضيض وصنعوا منهم شيوخ عشائر ورجال دين وسياسة وسلطت الأضواء عليهم على انهم نخبة المجتمع العراقي وقادته وهم ليسوا سوى ثلة من الذين لفضهم الشعب العراقي. بالمقابل قتلت وأعتقلت وهجرت الميليشيات والجماعات التكفيرية الموالية لطهران رجال ونساء النخبة الحقيقين للمجتمع العراقي، وهكذا استطاعت إيران ان تصل الى كل شبر في العراق من خلال تثبيت وتقوية عملاءها واصدقاءها وحلفاءها،ألا ان ما كشفت عنه وثائق ويكيليكس في الأونة الأخيرة اظهر عن خفايا واسرار الوسائل و الأساليب الإيرانية المقيتة في عمليات التجنيد و توثيق العلاقات مع الشخصيات العراقية وتحديداً العشائرية حسبما افادت الوثائق فطبيعة الإغراءات التي كشفت عنها الوثائق تعبر عن حالة إشمئزازية مارسها النظام الإيراني مع بعض شيوخ العشائر، فإستناداً إلى الوثيقة التي كشفها موقع ويكيليكس إن الحكومة الإيرانية تقدم نساء للزواج المؤقت إلى شيوخ العشائر العراقية القادمين إلى إيران بهدف تعزيز نفوذها في العراق!. وتقول الوثيقة التي تسربت من السفارة الأمريكية أن أحد الشيوخ العراقيين في لقاء له مع أحد موظفي السفارة ذكر له " أن الحكومة الإيرانية وفي إطار سعيها الى النفوذ في العراق تقدم لنا في كل زياراتنا الى ايران نساء للزواج المؤقت في رحلاتنا القصيرة " وأضاف الشيخ بقوله " بعد زيارتي الأولى أدركت أن جميع الشيوخ الذين زاروا ايران قد تزوجوا من أولئك النساء خلال زياراتهم ". وقال " كلما سافرنا الى ايران نقول لمن حولنا إننا نتوجه اليها بهدف العلاج والفحوص الطبية لكن السبب الرئيس لزيارتنا الى طهران هو الاستمتاع بزواج المتعة الذي يقدمه لنا المسؤولون الإيرانيون "!!. وتذكرني هذه الوثيقة السرية التي نشرت على موقع ويكيليكس بمجموعة من الصور التي نشرت سابقا في مواقع الانترنيت و ضهر فيها حميد الهايس احد الذين وصفوا بأنهم من شيوخ الأنبار و كان مع مجموعة من شيوخ الأنبار الجدد الذين صنعوا على أيدي الأمريكيون ثم حملتهم رياح التغيير في العراق لتحط بهم في طهران وتتلقفهم الأيادي والأعين الإيرانية، ويظهر في الصور الوفد العشائري المذكور وكأنه في زيارة رسمية أو شبه رسمية إلى إيران!!. فهذا الأمر يدل على مصداقية ما جاء في تلك الوثيقة المسربة عن موقع ويكيليكس، خاصة وإن زيارات بعض ممن يوصفون بأنهم شيوخ عشائر إلى إيران متكررة، وهذا الأمر فعليا قد تجسد على أرض الواقع فعلى سبيل المثال نجد ان الهايس وأخرين ممن هم على شاكلته من الذين قاموا بزيارة إيران بشكل متكرر ووثقوا علاقاتهم بها فهم يحملون اليوم مشاريع التقسيم للعراق فمنهم من ينادي بإقليم الأنبار وأخرين ينادون بأقاليم في جنوب ووسط العراق، فهذا الأمر بحد ذاته هو جوهر المشروع الإيراني في العراق في تقسيمه الى مناطق تحكمها الأغلبية الطائفية والعرقية. وهذا الأمر الذي كشفت عنه ويكيليكس يوضح عن طبيعة الأساليب المقيتة التي ينتهجها نظام ولاية الفقيه في توثيق العلاقات مع بعض العراقيين،فقد وصف المعارض الأصلاحي الإيراني مير حسين موسوي أن الوثائق التي كشفها موقع ويكيليكس تكشف عن فشل حكومة أحمدي نجاد في إقامة العلاقات مع دول المنطقة. وفي مقابلة لموسوي مع موقع كلمة الإصلاحي قال " بأن الوثائق عبرت عن فشل الدبلوماسية الإيرانية في المنطقة وأظهرت أن الحكومة الإيرانية ليس لديها شريك حقيقي في المنطقة " وكما يبدوا ان السياسة الإيرانية أنتهجت الدعارة كأحد ادواتها ووسائلها لإغراء ضعاف النفوس ممن يحسبون زورا وبهتانا على الشعب العراقي العظيم والعشائر العربية الأصيلة وتوثيق العلاقات معهم من خلال جميلات إيران فمن أجلهن يحملون هؤولاء الفاشلون الأفكار الإيرانية الخبيثة والثقافة الوبائية التقسيميه التي تريدها إيران للعراق.</blockquote>
[/size] | |
|
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| |
سفير الحب مشرف
عدد المساهمات : 323 العمر : 34 العمل/الترفيه : طالب
| |